جلال علي

** مواليد 1961
**  بدأتُ حكايتي مع كرة القدم في أزقة الزرقاء والمدارس، ثم انتقلتُ بعد ذلك إلى فريق صور باهر “القدس”  حيث كان أحد الفرق الأردنية المصنف بالدرجة الثالثة، وفي العام 1982 انتقلتُ إلى الوحدات.
* *انتقالي لنادي الوحدات تحقق بفضل جهود المرحوم سليم حمدان الذي كان مصراً أن ارتدي القميص الأخضر، فدخل بمفاوضات طويلة مع نادي صور باهر لتتوّج الجهود من بعد مشقة بانتقالي لصفوفه حيث حصل نادي صور باهر حينها على 300 دينار أردني فقط لا غير.
**لعبتُ بصفوف الوحدات منذ العام 1982، ولغاية العام 1991.
**لعبتُ لمنتخب الأردن من العام 1985، ولغاية العام 1990.
**على امتداد سنوات عمري الكروية وأنا أشغل مركز قلب الدفاع.
**عاصرتُ جيلين من مدافعي الوحدات، فلعبتُ في البداية إلى جانب وليد قنديل وبكر جمعة وماجد البسيوني ومصطفى أيوب، وبعدها لعبتُ إلى جانب رائد عساف ويوسف العموري وناصر الحوراني.
**مع المنتخب لعبتُ إلى جانب المدافعين يوسف العموري ورائد عساف وعصام التلي.
**لم أقصد إلحاق الإصابة برهوان الكرة الأردنية ابراهيم مصطفى، وهناك من يقول بأنني أنا من أنهى مسيرة الرهوان في ملاعب الكرة الأردنية، وهنا أقول بأن ابراهيم مصطفى حينما تعرض للإصابة لم يحتسب حكم اللقاء المرحوم أحمد الباشا خطأ على جلال علي حيث كانت الكرة مشتركة،وفرملتُ حينها على الكرة وسقطت الكرة بين قدمي وقدم ابراهيم مصطفى، ولم ألمس قدمه قط وكان التحام طبيعي وقانوني تعرضت على أثر ذلك قدم الكابتن ابراهيم للكسر.
**بعد اصابة ابراهيم مصطفى، ذهبتُ والمدرب عزت حمزة بعد نهاية المباراة مباشرة إلى المستشفى للإطمئنان على اصابته .

 


**أفضل اللاعبين الذين لعبتُ إلى جانبهم خالد سليم وابراهيم سعدية وخالد عوض وتوفيق الصاحب وجمال بو عابد ومنيب غرايبة وراتب الداوود وفايز بديوي.
**أهم مشاركاتي مع منتخب الأردن في تصفيات كأس العالم 86 ويومها صعد عن مجموعتنا الكويت واليابان التي تأهلت بفارق هدف عن منتخبنا، مثلما شاركت في تصفيات كأس العالم 90 وتصفيات أمم اسيا 88.
**أعلى مكافأة حصلتُ عليها:” لم أتسلم أي مكافأة مالية من نادي الوحدات حيث كنتُ أتبرع بمستحقاتي للجنة الفتيان الأيتام التابعة للنادي ، ولا أذكر بأنني طالبتُ يوماً النادي بصرف قرش واحد لي.
**أهم ما كان يميز أسلوب لعبي كمدافع: الفرملة، الإرتقاء العالي وضربات الرأس، و الدبل كيك، وقد كنتُ أشارك في مباريات الوحدات بالضربات الركنية ، وسجلتُ 8 أهداف.
** اعتزلتُ كرة القدم رسمياً في العام 1995 في مباراة جمعت الوحدات والفيصلي وكان عدد الحضور الجماهيري 7 آلاف متفرج، وقمتُ بتوزيع البطاقات الخاصة لمهرجان اعتزالي بالمجان على الجماهير والمحبين، ولم أقم بزيارة أي شركة لدعم مباراة اعتزالي، وحصلتُ على ألف دينار من الإتحاد الأردني الذي كان يصرف لكل لاعب أنهى مسيرته وسبق له تمثيل المنتخب ألف دينار.
**أجمل مباراة لعبتها مع الوحدات كانت أمام الفيصلي في كأس الكؤوس عام 1988 ويومها فزنا 0/2.
**من المواقف الطريفة ، ما حدث في مباراة الوحدات والفيصلي في كأس الكؤوس عام 1988، حيث اصطدمتُ يومها باللاعب جمال أبو عابد بالدقيقة 30 من زمن المباراة، لتنزف الدماء من رأسي، فتم وضع عصبة بيضاء حول رأسي، وأكملت الشوط الأول وأنا فاقد الذاكرة لا أعرف مع من ألعب وضد من ألعب، حتى أنني وبحسب ما قالوا لي قمتُ بالفرملة على جمال أبو عابد ورائد عساف وأنا فاقد الذاكرة، وبين شوطي المباراة فقط استعدت ذاكرتي واكملت المباراة حتى نهايتها، وكانت هذه المباراة من أجمل مباريات حياتي علماً أنني بعد نهاية المباراة تبين بأنني بحاجة إلى “7” غرز في الرأس.
** هذه المعلومات تجدونها أيضا في موقع ويكيبيديا الموسوعة الحرة العالمية
** هذه المعلومات بحاجة الى تغذية منكم ومنا ..وقريبا سنحسنها

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.