نائل عبدالحق

 

مواليد 21/6/1959
بدا اللعب مع مدرسة بدر وحي الامير حسن الثانوية
التحق  بنادي القادسية موسم 1975
اكتشف موهبته المدرس هاني السفاريني واكمل المسيرة المظفرة مع المدرب احمد ابو شيخه
لعب في مركز خط لدفاع كظيهر ايسر
تزامل في البداية مع المرحوم بدر الخطيب وخالد ذيب وسالم رواحنه وعاطف سالم ومحمود الصالحي وجاور في جبل التاج والجوفه النجوم جودت عبدالمنعم وابراهيم مصطفى وحسين ابو غثيث ووليد شحاده ووهيب عبدالرحمن ومحمد نهار وجميل عبدالمنعم وغيرهم.
تدرج من اللعب لفريق تحت سن 20 فالفريق الاول وقدم اول مباراة له بموسم 1977 أمام الوحدات الذي كان قد هبط من الاضواء بعد اول موسم له هناك ، فالتقيا وتعادلا “1/1” وكان بالفريق الأخضر المرحوم جلال قنديل المهاجم الخطر الذي انيطت به وبزملائه مهمة مراقبته جنبا الة جنب مع سلامه الرزاز وعمر سلامه وماجد البسيوني ونصر قنديل والاخرين.
وحرم صعود الوحدات الى الأضواء مرة ثانية وكذلك الجزيرة ونادي عمان وثلاثتهم هبط وعاد من بوابة القادسية فريق نائل عبدالحق من الصعود للأضواء الذي بات علامة صعود وهبوط بينه وبين البقعه حتى منتصف الثمانينات .
قدم مبارة كبيرة هو بقية افراد الفريق بموسم 1980 امام الرمثا في المباراة الافتتاحية للموسم وكان السؤال الوحيد يومها “كم سيفوز الرمثا” واذا بالمباراة تنتهي بالتعادل السلبي بعدما نجح شخصيا بمراقبة المهاجم الخطر عبدالمجيد سماره.
تعادل الفريق بعدها مع الفيصلي وجمع 11 نقطة بالغياب فاطلقت على فريقه القاب كثيرة اهمها “الحصان الاسود”.
لعب حتى نهاية موسم 1985 وبداية الموسم التالي واعتزل دون ان يسجل أي هدف .


يرى ان المهاجم خالد عوض هو الاكثر مهارة وتميزا وان المرحوم خالد الزعبي الاكثر ذكاءا فين واجه فيما لا يزال يتذكر كيف كانت صعبة مراقبة الرهوان ابراهيم مصطفى”الفيصلي” ووليد مولا “الجيل”.
كما يرى بان محمود الصالحي افضل لاعب وسط لعب معه وان سالم الرواحنه اسرع مهاجم ومحمود عوض فيل التهديف ومع النجوم البلدوزر حسن جادالله والمرحوم بدر الخطيب وخليل حمدان ومحمد الزاهري وغيرهم فقد ثبت القادسية اسمه بين الكبار.
استدعاه المدرب البريطاني داني ماكلينين ليلعب مع المنتخب الوطني لكن اتحاد الكرة لم يرد له ان يبني فريقا مميزا كما طلب بعد اربع سنوات فراح حلمهما المشترك هباء الريح، وبدلا من ذلك تم تشكيل فريق من لاعبين بعضهم كبيرا بالسن وبدون لاعبي الرمثا فخسر الفريق بقسوة امام العراق بسباعية نظيفة وكان ذلك في تصفيات موسكو.
بعد اعتزاله تسلم العمل الإداري بالنادي ما بين اعوام 1986 وحتى العام 2003 .

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.