نظمي السعيد

للمرحوم نظمي السعيد اياد بيضاء على جيل مميز من اعلامين استناروا بنور تعالميه ، وكذا بالنسبة للاعبين كثر دربهم واعطاهم عصارة تجربته التي لم تكن بالهينة ، فالمرحوم لعب في سني الستينات والسبعيان مع كلية الحسين قبل ا نيرحل لتمثيل فريقي القوقازي حتى منتصف الاربعينات ، قبل ان يرحل في الاعوام” 1945 – 1953″ لمثيل فريق الشباب وبعد عامين راح لعشقه الكبير الاهلي ” 55- 62″ كما مثل المنتخب الوطني قليلا ، لكن دوره مع سمير جنكات والمرحوم الدكتور بسام هارون في التاسيس لصحافة رياضية ممحلية يعتبر الاكثر أهميه من حراسة المرمى وان ابدع فيها.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.