احمد سريوه

 

منذ صعود الوحدات لدوري الاضواء صار رحيل اي لاعب فيه للفيصلي نقيصة وعيبا كبيرا حدث ذلك في البدايات مع باسم تيم وغسان بلعاوي ولم ينتهي مع رحيل سريوه الذي نال من الجلد ما ناله في عصر التقنيات الحديثه وجيل الفيس بوك الذي اعتبر ذلك خطيئة لا تغتفر

بحق الموزع المميز الذي ولد بالسعودية يوم 32/1/1994 التي ظل وفيا لها حين لعب بها مرتين حتى انه بدا من هناك بعدما انتظم مع القادسية الاصفر والاحمريوم 1/8/2014 ثم انتهت اعارته منه يوم 20/12 بنفس العام ليتسلمه الوحدات الذي لم يكرم وفادته فلم يشركه كثيرا فانتقل للعب مع العروبة موسم 2016 ومنه انتقل او عاد لوحدات دون ان يلعب كثيرا مجددا فاحتضنه الفيصلي ولم يشركه كثيرا ايضا .

لكن الواضح ان للنجم المميز لسمات حلوة لم يقدرها.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.