علي ذوقان الحسين

 

 

**ولد عام 1956 في السلط

**حصل على الثانوية العامة من رومانيا .

** تخصص بكالوريوس طب أسنان من رومانيا.

**لاعب السلط الأكبر في كرة اليد

** درب نادي السلط

**توفي  17/1/2000 أثناء مرافقته لفريقه السلط بطريق العودة من شمال الأردن.

** تزوج من ابنة عواد الصليبي وله من الأولاد : ثامر – هندسة معمارية من الجامعة الأردنية وهمام طب أسنان – مصرومن البنات : رفيف لغات – الجامعة الأردنية وسدول – الجامعة الأردنية و بنسيانا و رزان

Related Posts

ساكب

يوسف الطفيلي

**كان الذوقان رياضيا محترفا في شتى الألعاب الرياضية ، حتى انه لعب البلياردو وكان حاذقا فيها.

**كانت كرة اليد لعبته الأساسية ، مهندسا في التمرير ، وقناصا في المناورة والتهديف.

 

وقد كتب عنه موقع هنا السلط

الدكتور علي ذوقان الحسين العواملة أبو ثامر

  • عمه مناضل السلط محمد باشا الحسين
  • والده سياسي السلط ذوقان الحسين .
  • إخوته :  زهير الذوقان( عميد ونائب في البرلمان ) ، أسامة  ( عقيد ) ، محمد ، زيد ، أحمد ( متصرف ) .
  • ولد في 1956 في السلط ( لم نتمكن من تحديد التاريخ بالضبط)
  • حصل على الثانوية العامة من رومانيا .
  • بكالوريوس طب أسنان من رومانيا.
  • لا عب السلط الأكبر في كرة اليد
  • مدرب نادي السلط
  • توفي في 17/1/2000 أثناء مرافقته لفريقه نادي السلط  في طريق العودة من شمال الأردن.

إضافة بتاريخ 31/1/2014

  • تزوج  الدكتور علي الذوقان من ابنة عواد الصليبي وله من الأولاد : ثامر ( هندسة معمارية ، الجامعة الأردنية) ، همام ( طب أسنان ، مصر ) ، وله من البنات : رفيف ( لغات ، الجامعة الأردنية ) ، سدول ( تدرس في الجامعة الأردنية ) ، بنسيانا ( في المرحلة الثانوية ) ، رزن ( في المرحلة الثانوية ).

هنا السلط عرف الدكتور علي الذوقان ، صديقا لا ينسى ، ورجلا  قلَّ نظيره ، روحا عذبة  ، ونفسا تتقد عنفوان شهامة ، ووجها يتدفق شلال وسامة ، وقلبا ينبض احتراما وكرامة.
كان الذوقان رياضيا محترفا في شتى الألعاب الرياضية ، لاعبا يسحرك بخفة الحركة رشاقة وبراعة ، يأسر العين انجذابا ويمتلك القلب إعجابا ، ما زلت أذكر فنه الرفيع في لعبة البلياردو ، ضرباته الخلفية النادرة ، وابتساماته الظافرة لم تزل في ذاكرة كل من حظي بمشاهدة الذوقان نِدًّا لا يبارى ، وخصما لا يجارى.
كانت كرة اليد لعبته الأساسية ، تسيد في ملعبها الصغير مهندسا في التمرير ، وقناصا في المناورة والتهديف ، كنا نشفق على حراس المرمى من صواريخه المذهلة ، وقذائفه المزلزلة ، لقد كان الذوقان مُلْهَما يجول عنفوان بطولــــة ، ومُلْهِما يصول صولجان رجولة. لم تزل كؤوس انتصاراته تسطع في ذاكرة السلط مجدا لا يأفل ، وفخرا لا يغيب.

 

أما طب الأسنان الذي امتهنه بعيدا عن الرياضة فلم يكن بعيدا عن الرياضة ، فاليد الرياضية الموهوبة فنا ومراسا لم تخذل لاعبها الطبيب ، وفارسها الأريب . كانت عيادته حافلة بمرضاه واثقين بتميزه الخبير ، مثلما كانت مبارياته حافلة بجماهيره واثقين بتفوقه الفريد.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.